يبدو الواقع مختلفًا تمامًا، عن الأدوار التي تؤديها النجمات من خلال شاشات السينما، فأحيانًا يدفعهن الحب ويقودهن إلى لقب “الزوجة الثانية” على الراغم من أنها تمثل فتاة أحلام لكثير من الجمهور من فئات الشباب، وتسلط “الوطن” الضوء على الزواج الثاني للفنانات الذي يضعها في خانة “الضره”.
_ شاليمار شربتلي:
أثار زواج المخرج يوسف من الفنانة التشكيلية السعودية شاليمار شربتلي، حالة من الجدل داخل الوسط الفني، حيث يمثل ذلك الزواج هو الزواج الثاني له بعقد قرانه عليها في 28 مارس 2011.
_ شريهان:
تزوجت من علاء الخواجة، فأصبحت “ضرة” للفنانة إسعاد يونس، وأنجبت منه ابنتيهما “لولو” وتاليا، وعلى الرغم من ذلك قرّرت “يونس” الوقوف مع شريهان في فترة مرضها، كما رعت طفلتها لولو لتصبح العلاقة بينهما طيبة بعد فترة من الفتور، وكانت إسعاد عقب إعلان الزواج الذي ظل سريًا لفترة قد أعلنت الهجوم على شيريهان في الصحف والجرائد فيما لزمت الأخيرة الصمت حينها وعدم الرد.
_ هيفاء وهبي:
على الرغم من انتهاء زواج هيفاء وهبي من رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة، إلا أنها مثلت دور الزوجة الثانية في حياته.
_ ليلى غفران:
تزوجت غفران من المطرب العراقي “فؤاد مسعود”، وذلك بداية مشورها الفني، حيث كان يكبرها بـ 20 عامًا، حتى أصبحت بذلك الزواج الزوجة الثانية له.
_ مايا دياب:
ارتبطت النجمة مايا دياب بزوجها عباس وكان متزوّجًا حينها بامرأة أخرى وأبًا لولدين، وعاش الثنائي قصّة حبّ انتهت بالزواج، وبعدها بفترة أعلن عباس انفصاله عن زوجته الأولى.
