موضة و ازياء

خاطرة: آمال جانحة

 

امالا 




من مشارق الصبح إلى ظلام الليل يقلبني فراقك

أنت يا من أتهتني عن النور و رؤية الجمال بين الحضور

رواية أنت عجزت كاتبة أن تنتهي منك

:

 

تقف الاقلام لتشهد حضور موكب حرفك المترعرع  بالوفاء

كحضور الشمس تهي لنا بالشروق ثم تهرب

معادلتنا في الحب ربحت

فلا تقسٍ علي وتهرب

 

 

اتبعني

:

 

وستجد وفاء يلامس كفوفك

آمالاً جانحة مواربة تطوق روحك

وحرف عالق لا أجيد نطقهُ

وحبً جانح ذبلت عن وصفه

 

متعطشة لحديث أمامك ،إلى ان ارويك ولن ارتوي من ذاك الاشتياق الذي سلب عاقلتي

كون لها انفاسي كون لها حبيس …

أقسمت لك مرة بأن لا تفارقني التفكير،مادمت أتنفس

وأنفاسي مشحونة باسمك.

 

أتركني الان

 

أن أحي فيك وتموت فيني من بعيد

ولا نعلم هل سنعيش ليوم أو غد

;إذن البقاء لله مع كل لقاء.

 

 NORASHANAR@




اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *