انت نعم أنت.!
يا من أُحادثك عبر الاثير
كنت انتظرك
:
على طاولة الذكرىمن كل يوم ثلاثاء
انتظرك لأرتوي ماء الحياة وأتناول نظرات عينيك الخارقه
حدثني عن نعيم السعادة الذي كنت تراه في عيني.!
وعن قهقهتي اللسعه بعزفك المنفرد.!
:
والساعة على ذلك الحائط
التي كانت تطارد عقارب الدقائق
حتى قتلت عمر لقائنا الحارق،
:
مازلت تدور في فضاء قلبي
وأنت ميتٌُ فيه،
لعل أنفاسي تُحيك فيني
:
:
مازلت أجهل كل فصول السنين
ولم اعترف بها حتى الان.!
عرفتني أن هناك فصلين متضادين،
لن يلتقيان أبدآ
إذن أنت!
انت فاكهة صيفي ودفء شتائي.
:
.
أيضا قلت يوماً لي أن شهور السنين
إحدى عشر شهراً
فشهر ابريل كذبة،لا يُصدق فيه صادق،
فمرحاً لحبنا
انولد في أول ابريل.!