منزل وديكور

أغبى ثمانية أسئلة يسألونها الناس و هم يعرفون إجابتها!

أغبى ثمانية أسئلة يسألونها الناس و هم يعرفون إجابتها!

أنثى




بعض من الأسئلة التي ستقرأها الآن ستبدوا لك غير منطقية أو معقولة على الإطلاق! مع ذلك, سبق وأن شاركت أنت شخصياً في طرح مثل هذه الأسئلة !

1.      هل أنت بخير؟

يمكنني استيعاب طرح هذا السؤال إذا كان الشخص يظهر عليه أي نوع من أنواع الألم الجسدي , لكن مالا أستطيع استيعابه من يسأل هذا السؤال لشخص لا يظهر عليه أي نوع من أنواع الألم ! شاهدت أشخاصاً يسألون هذا السؤال لأشخاص أصحاء , متعافين و المشكلة أنهم يسألونهم كأنهم ينزفون بغزارة نتيجة حادث سيارة قوي !

2.      هل تحتاج للمساعدة؟

أحب أن يسألني الناس مثل هذا السؤال عندما أكون أحمل شيئاً ثقيلاً وبالكاد أستطيع التقاط أنفاسي, لكن عندما أكون طبيعية لا أستطيع الإجابة بأكثر من ابتسامة !

3.      متى تنام عادة ؟

عندما يرن الهاتف في الواحدة صباحاً ويسأل المتصل هذا السؤال لا أستطيع إلا أن أغمض عيني غضباً! بالنسبة للأشخاص الذين يعرفون أنني أنام مبكراً فبالتأكيد أني في مثل هذا الوقت أكون نائماً ! أعتقد أنك عندما تضطر لمكالمة شخص في مثل هذا الوقت يجب عليك بدل أن تطرح مثل هذه الأسئلة أن تعتذر على إزعاجه وايقاضه من النوم ثم اطلب ما تحتاجه منه بشكل لبق !

4.      هل فعلت شيئاً مختلفاً لشعرك؟

هذا السؤال يعتبر من أكثر الأسئلة استفزازا خاصة عندما يكون التغيير الذي قمت به لشعرك واضحا جدا , عادة عندما يسألك أحد مثل هذا السؤال خاصة عندما يكون من أصدقائك المقربين تشعر بسخافة السؤال لانه من غير المنطقي ان تكون صديقتك التي سهرت ليلة البارحة مغك نسيت ان شعرك كان اشقراً !

5.      ماذا تفعل الان؟

يرن الهاتف والسؤال الاول عادة مايكون ماذا تفعل الان وتكون اجابتي فورا : اتحدث معك , يعني ماذا يفعل الناس على الهاتف. الاكيد ان المتصل كان يريد أن يعرف ماذا كنت تفعل قبل ردك على الهاتف. مازلت مؤمنا ان هذا السؤال سخيف جدا خاصة عندما يصدر من شخص لاتتواصل معه الا هاتفيا

6.     هل الجو حار أو بارد بالنسبة لك؟

هذا السؤال شائع جدا هنا و المشكلة أنهم يسألوني هذا السؤال وأنا أتصبب عرقا مثلي مثل الكائنات الحية البئيسة الأخرى التي تحاول العمل في الجو الشديد الحرارة خلال فصل الصيف , ومازال يتكرر علي هذا السؤال كل يوم و أعتقد أنه يجب علي أن أحتمل هذا السؤال طيلة حياتي لأنه من المستحيل أن يتوقف!

7.     هل وصلنا؟

هذا السؤال عادة يسأله اصدقاء ولدي الصغير الذين يركبون معي بالسيارة, وعادة تكون اجابتي: هل توقفت السيارة؟ وان كنا ذاهبين لمحل معين مثلا لمتجر الحلويات اجيبهم : هل توقفت السيارة امام متجر الحلويات؟ ابني تعود أن لايسأل مثل هذه الاسئلة يكون مشغولا بافكاره الخاصة او بالحديث معي في اي موضوع اخر يهمه.

8.     هل انت ذاهب للسباحه؟

اجابة هذا السؤال تتلخص في ملابس السباحة التي البسها والمنشفة التي احملها بيدي , لكن مازال بعض الناس يسألون هذا السؤال واضح الاجابة فقط ليبدأوا بمحادثة او يخلقوا فرصة للحديث !




اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *